92 مشاهدة
كشفت التصريحات الأخيرة التي أدلى بها الرئيس الأميركي جو بايدن عن حجم الثمن السياسي الذي بدأ بدفعه نتيجة وقوف إدارته المتطرف إلى جانب "إسرائيل".
استخدم بايدن لغة أكثر صراحة للمرة الأولى بعد ما يزيد عن شهرين من ارتكاب المجازر. متهماً كيان الاحتلال بتنفيذ قصف عشوائي يطال المدنيين. وفيما تلتزم الإدارة الأميركية بتقديم الدعم الكامل للكيان، يبرز اختلاف حول شكل المرحلة المقبلة والتي ترتكز على معضلتين بالنسبة للحكومة الإسرائيلية الحالية وواشنطن: الفوز في الحرب وهو ما لا مؤشرات عليه حتى اللحظة، واقصاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وتحميله مسؤولية الفشل المتراكم يومياً