مع خلطاتنا، أكلاتك دائمًا بتكون على مستوى عالي."👌😋

pace تغطية مباشرة

رئيس مستوطنة المطلة عن الرشقة الأخيرة من لبنان: دمار هائل وحرائق وأضرار مباشرة في المباني، لم أر شيئًا كهذا منذ بداية الحرب.

سبتمبر 19, 10 م | 3 ساعات، 25 دقيقة

يان حزب الله (10): رداً ‏على ‏اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة، استهدف مجاهدو المقاومة الاسلامية ‏يوم الخميس 19-9-2024 مقر قيادة لواء حرمون 810 في ثكنة معاليه غولاني بصلية من

سبتمبر 19, 9:53 م | 3 ساعات، 31 دقيقة

ارتفاع عدد الغارات الجوية التي شنها الطيران الحربي إلى 52 مستهدفة المناطق الحرجية في المحمودية وأطراف العيشية ومرتفعات الريحان ومحيط نهر برغز

سبتمبر 19, 9:32 م | 3 ساعات، 53 دقيقة

الضاحية الجنوبية في بيروت

سبتمبر 19, 9:28 م | 3 ساعات، 57 دقيقة

مراسل قناة 14 العبرية: (السيد) نصرالله يقول بأن "بنيتنا التحتية كبيرة وواسعة وما حدث لم يضر بقدراتنا ولا بسيطرتنا ولا بجاهزيتنا"، وهنا، لسوء الحظ، يجب أن أتفق معه.

سبتمبر 19, 5:48 م | 7 ساعات، 37 دقيقة

مراسل إذاعة جيش العدو الإسرائيلي: حتى بعد اعتراف (السيد) نصرالله بالضربة القوية الثلاثاء والإربعاء، إلا أنه أعلن بأن حزب الله لن يتوقف أو يتراجع.

سبتمبر 19, 5:45 م | 7 ساعات، 40 دقيقة

انقطاع التيار الكهربائي في مناطق في الجليل الغربي نتيجة الرشقة الصاروخية الأخيرة من لبنان

سبتمبر 19, 5:43 م | 7 ساعات، 42 دقيقة

الهيئة الوطنية الإسرائيلية للأمن السيبراني: في نهاية تحقيق حول وصول رسائل تنتحل صفة قيادة الجبهة الداخلية الليلة للمستوطنين، اتضح أن إيران وحزب الله كانا وراء العملية، وأرسلوا حوالي 5 ملايين رسالة نصي

سبتمبر 19, 5:40 م | 7 ساعات، 45 دقيقة

تجدد دوي صفارات الإنذار في نهاريا بالجليل الغربي خشية تسلل طائرات مسيّرة.

سبتمبر 19, 5:34 م | 7 ساعات، 50 دقيقة

جدار صوت قوي فوق الضاحية الجنوبية على دفعتين

سبتمبر 19, 5:33 م | 7 ساعات، 51 دقيقة
شرق أوسط

رئيس الوزراء اللبناني: على مجلس الأمن أن يتخذ موقفا حازما بوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان

11 ساعة، 47 دقيقة
شرق أوسط

إسرائيل تنفّذ أكبر عملية أمنية في تاريخ الصراع: هل فُتحت أبواب حرب بلا ضوابط ولا أسقف ولا حدود؟

1 يوم، 17 ساعة
سياسة شرق أوسط

جيش الاحتلال الاسرائيلي يعترف رسميا: مقتل 4 جنود وإصابة 5 آخرين ثلاثة منهم بجروح خطيرة في تفجير المقاومة مبنى في تل السلطان بمدينة رفح

1 يوم، 18 ساعة
شرق أوسط

وسائل إعلام إسرائيلية: سقوط عدد من الصواريخ في منطقة صفد وانفجارات عنيفة تهز الجليل الأعلى حيث وصل صداها إلى طبريا.

5 أيام، 16 ساعة
شرق أوسط

رجال الدفاع المدني الذين ارتقوا باستهداف إسرائيلي خلال تأدية واجبهم الوطني في فرون: الشهداء قاسم بزي من بلدة فرون، عباس حمود من بلدة الغندورية ومحمد هاشم من بلدة برج قلاويه

1 أسبوع، 5 أيام
شرق أوسط

الإمارات تعلن تشغيل أول محطة نووية في العالم العربي

1 أسبوع، 6 أيام
تكنولوجيا شرق أوسط

مستوطنون يشعلون النيران ويواصلون التظاهر في "تل أبيب" للمطالبة بإبرام صفقة تبادل الأسرى.

2 أسبوعين، 2 يومين
شرق أوسط

صورة تظهر بعض الحزمة النارية التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان

3 أسابيع، 4 أيام
شرق أوسط

الاستنفار الرسمي في لبنان وتجهيزات للحرب المقبلة..

1 شهر
شرق أوسط

البنتاغون: نواصل مراقبة الوضع في الشرق الأوسط عن كثب ونعمل على تهدئة التوترات في المنطقة

1 شهر، 1 أسبوع
العالم شرق أوسط

سنهاجم مصرف لبنان المركزي في الدقائق القليلة القادمة. فريق سايبر WeRedEvilsOG الاسرائيلي يزعم انه بدء الهجوم على نظام مصرف بنك لبنان منذ لحظات

1 شهر، 1 أسبوع
تكنولوجيا شرق أوسط

عناصر من الدفاع المدني يخمدون الحريق الذي نتج عن الغارة التي استهدفت بلدة الطيبة الجنوبية

1 شهر، 1 أسبوع
شرق أوسط

الدراجة النارية المستهدفة في الغارة على بلدة الطيبة الجنوبية جنوبي لبنان

1 شهر، 1 أسبوع
شرق أوسط

منذ صباح اليوم وحتى الساعة اصدر حزب الله 6 بيانات وهذا ما اعلن عنه

1 شهر، 1 أسبوع
شرق أوسط

جانب من الحرائق المندلعة في شمال فلسطين المحتلة، بعد هجوم المقاومة الأخير من لبنان

1 شهر، 1 أسبوع
شرق أوسط

392 مشاهدة

إسرائيل أخذت قرار الحرب على لبنان.. وتنتظر التوقيت الأميركي!

لبنان شرق أوسط المنبر نيوز | نوفمبر 15, 9:32 ص
إسرائيل أخذت قرار الحرب على لبنان.. وتنتظر التوقيت الأميركي!

الحرب الاسرائيلية” على غزة، وعين العدو الصهيوني على لبنان الذي يعتبره الاكثر خطرا عليه، لانه له تجارب معه منذ نحو نصف قرن عندما ظهرت مقاومة ضده، اكانت من “القوات المشتركة” الفلسطينية الوطنية اللبنانية في سبعينات القرن الماضي، او في المقاومة الوطنية اللبنانية والاسلامية في ثمانينات القرن الماضي حتى التحرير في 25 ايار 2006 ، ثم ردع العدوان صيف 2006.

 

فالقيادة السياسية والعسكرية “الاسرائيلية” التي خاب ظنها في تحقيق انتصار على المقاومة الفلسطينية في غزة وتقضي نهائيا على حركة حماس بعد 39 يوما على العدوان على القطاع، فانها تتطلع الى”الجبهة الشمالية” مع لبنان، علها تحرز نصرا فيه على المقاومة وتحديدا حزب الله، وهو ما لم تستطع فعله منذ عقود سوى حروب تدميرية في العام 1993 و1997 و2012 و2014 و2021 وفي الحرب الحالية، اذ سقطت فعلا نظرية “الجيش الذي لا يقهر” وفق خبير عسكري يتابع حروب جيش الاحتلال الاسرائيلي، الذي لم يربحها بقوته، بل بخيانات الانظمة العربية وتواطؤ حكامها وعدم تسليح الجيوش، وهذا الذي الحق الهزيمة بالدول العربية سواء منها تلك المسماة “دول مواجهة” او “دول مساندة”، وكادت حرب تشرين 1973 ان تحرر العرب من عقدة الهزيمة وروحها وثقافتها.

 

ويحاول رئيس حكومة العدو الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ان يقدم صورة المنتصر، فيزور الجنود على محاور القتال في غزة، ويتفقدهم على “الجبهة الشمالية” مع لبنان، مطمئنا بأن الهزيمة ستلحق بغزة التي ستعود تحت السيطرة العسكرية والامنية للكيان الصهيوني، ولن تعود السلطة الى الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن) لانه لم يكن على مستوى الحليف الموثوق به.

 

من هنا، فان “الحكومة الاسرائيلية” اتخذت قرارها بفتح حرب مع لبنان، لكنها تنتظر التوقيت الاميركي الذي اعطته واشنطن الضوء الاخضر لنتانياهو لشن حرب على غزة، ليقتلع فيها حماس وكل مقاومة فيها من جذورها، وقدم الرئيس الاميركي جو بايدن الذي حضر الى “تل ابيب” كل الدعم للكيان الصهيوني، فحضرت البوارج الاميركية والطائرات المحملة بالسلاح والذخيرة.

 

ففي نهاية الاسبوع الماضي عقد “الكابينيت الاسرائيلي” اجتماعا واتخذ قراراً بالحرب على لبنان، مع تصاعد المواجهة عند الحدود اللبنانية – وفلسطين المحتلة، اذ استخدم حزب الله انواعا جديدة ومتطورة من الاسلحة ومنها صاروخ “بركان”، الذي يحمل حوالى 500 كلغ من القنابل المتفجرة، فاستخدمته المقاومة وكان له تأثير كبير في ردع العدو الاسرائيلي، الذي تكبد خسائر في الارواح والمعدات العسكرية، اضافة الى ما لحق بالمستوطنين من تهجير، واصابة بعضهم بنار المقاومة، التي اعلن الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، عن ان كل مدني لبناني يستشهد بنيران “اسرائيلية” يقتل مقابله مستوطن مدني “اسرائيلي”.

 

ولم يحقق العدو الصهيوني اهدافه في غزة، سوى التدمير وقتل الاطفال والنساء وتدمير المؤسسات، فان فتح الجبهة مع لبنان هو خيار قد يلجأ اليه نتنياهو، والذي يلاقي ضغطاً داخلياً عليه لتحقيق انجاز ما. فمن داخل حزبه “الليكود” يطالب اعضاء فيه باقالته، ويتحرك الشارع لمطالبته باستعادة الاسرى “الاسرائيليين” من غزة، وعودة النازحين الى مستوطناتهم في الشمال او غلاف غزة ومناطق اخرى. ويرى قيادي فلسطيني ان نتنياهو يخسر عسكرياً ولم يربح سياسياً، فهو ينتحر سياسياً كما تم وصفه، حتى ان الدول التي وقفت معه تراجعت، وبدأت اصوات في الادارة الاميركية تنتقده عندما اعلن انه سيبقى في غزة، وعندما رفض الهدنة الانسانية ولم يتقدم بحل لتبادل اسرى، حيث بدأ الوقت يحاصره، ولا يمكنه اطالة امد الحرب التي اعلن وزير الحرب “الاسرائيلي” غالانت بانها قد تمتد الى سنة.

 

فبعد 39 يوما للحرب على غزة، فان نتنياهو بات في مأزق، ويحاول الهرب الى الامام بتحريك جيشه شمالاً باتجاه لبنان، لانه اخفق في الجنوب بالقطاع، حيث ارتفعت نبرة التهديد عنده ضد لبنان الذي سيدفعه الثمن، اذ ان القرار السياسي اتخذ من شن حرب على لبنان، الذي هدده وزير الحرب “الاسرائيلي” بانه سيُدمر كغزة ولن تسلم بيروت من العدوان، وقد تم وضع بنك اهداف له، وهو ما اعلنه رئيس اركان “الجيش الاسرائيلي” هرشي بان “الكابينيت” اتخذ قرار الحرب وسنهاجم لبنان برياً، اذ كان متوقعا ان تحصل العملية العسكرية يوم الاحد الماضي، وفق معلومات من محور المقاومة، التي تكشف بانه بعد الخسائر التي تكبدها العدو الصهيوني في مواقعه العسكرية ومستوطناته، وتعطيل مرافئه ومنها مرفأ حيفا، الذي وصلته القذائف، فان القيادة العسكرية الصهيونية وضعت الجيش في حالة تأهب، ولم يعط الساعة صفر للهجوم، لان واشنطن دخلت على خط الاتصالات، وابلغت نتنياهو بان توسيع الحرب ستتحول الى اقليمية، وهو ما يضطر الجيش الاميركي ان يخوضها والذي يتعرض لهجمات في العراق وسوريا، في وقت تتحرك تظاهرات في الكثير من الولايات الاميركية، تدعو بايدن الى وقف الحرب على غزة، وتراجعت نسبة مؤيديه الى 47%.

 

امام “اسرائيل” اسبوعان كما قال وزير خارجية “اسرائيل” ايلي كوهي لتنهي الحرب على غزة، فهل يوسعها نتنياهو باتجاه لبنان؟

لمتابعة آخر التطورات لحظة بلحظة عبر قناة المنبر نيوز على واتساب:

إنضم الى المجموعة على واتساب

لمتابعة آخر التطورات لحظة بلحظة عبر قناة المنبر نيوز على تيليغرام:

إنضم الى المجموعة على تيليغرام

حمل تطبيق المنبر نيوز الآن لتتلقى اشعارات بالأخبار العاجلة فور ورودها!

حمل التطبيق Download app on Google playstore